بغداد قادرة علىٰ مناقشة ملفاتها والعودة من جديد لصناعة القرار في المنطقة وإستعادة دورها المحوري والريادي من خلال أهميتها الستراتيجية' ولأول مرة بعد عام 2003 ستناقش قضايا الإقليم والعالم العربي من أرض العراق وإن البيان الختامي للملتقىٰ سيصدر من النجف لنقل رسالة التعايش والسلام الىٰ العالم