اكثر من اربعة اشهر مضت على اندلاع الاحتجاجات الشبابية التي جاءت لتغير واقع الفشل لكافة مؤسسات الدولة، ولاقت على اثرها الدعم من قبل المرجعية الدينية وتأييد الشعب بمختلف اطيافه.
اراء عديدة وصفت تلك الحركة فمنهم من قال انها اكتسبت الشرعية وباتت مقبولة محليا واقليميا ودوليا، ووصفت أيضا بانها تختلف عن سابقاتها من الحركات الاحتجاجية لكونها تلقائية وليست حزبية، ويرى آخرون انها نتجت لعظم حجم تداعيات الفشل، اذ كان هو السمة الغالبة على الاداء السياسي للأحزاب وغيرها.
وفي هذا السِياق؛ أبدى السادَّة أعضاء مركز الرافدين للحِوار R.C.D رؤيتهم، من خِلال النِقاش الذي دَار بينهم حول ذلك الموضوع، وقد كان من ضِمن المُتحاورين كُل مِن السادَّة:

1. الاستاذ ثائر الدليمي| رجل اعمال
2. الاستاذ هاشم الشديدي| مستشار وزير الكهرباء
3. الاستاذ عزام علوش| خبير في الموارد المائية
4. الدكتور علي عبد المحسن البغدادي| باحث واكاديمي
5. ‏‪الدكتور صلاح العرباوي| عضو المكتب السياسي لتيار الحكمة
6. ‪الاستاذ علي الخزاعي| باحث واكاديمي
7. ‪الشيخ علي الخفاجي| طالب حوزة
8. الاستاذ ابراهيم الصميدعي| كاتب وسياسي
9. الاستاذ علي وجيه| صحفي وكاتب